هي إمرأة جميلة، تهوى الأناقة والموضة، وتعشق مواكبة كل جديد فيها. تؤمن أنّ ستايل الفنانات العربيات متشابه ولكنها ترى أنه ثمة الكثير من السيدات اللواتي يتمتّعن بذوق رفيع جداً مثل السيدة أسماء الأسد والملكة رانيا عبدالله والشيخة موزة. عن الموضة وستايلها حدثتنا مي حريري في هذا اللقاء مع نواعم.
كيف تصفين علاقتك بالموضة؟
أحبّها كثيراً ولكن لا أنتقي منها سوى ما يليق بي.
إتّهمت مؤخراً بأنّ وزنك زاد، ما هو ردك؟
هل رأيت ذلك خلال جلست التصوير؟ لم يزد وزني أبداً ومن المستحيل أن أسمن لأنّني أنتبه إلى جسمي دوماً وأحب أن يبقى مقاسي 38 حسب القياسات الفرنسية.
هل تحبين التسوق؟
نعم، ولكنّني أكره أن أقيس وأجرّب ما أنتقيه. وصلت إلى مرحلة أنني لا أقيس سوى سراويل الجينز. أتسوق موسمياً ولست مهووسة بالأمر.
ما هي الماركة المفضلة لديك؟
أحب علامة Missoni حباً جماً، لأنّها مريحة وتليق بالخروجات النهارية والمسائية على حدٍ سواء. إلى جانب أنّها تطلق تصاميم جميلة ومميّزة تعزّز من جمال الجسم.
ماذا عن الكوتور ومصممين الأزياء، من هم المفضلين لديك؟
روبيرتو كافالي هو المبدع في هذا المجال! فهو يطلق تصاميم مذهلة على الدوام إلى جانب إيلي صعب فنرى ابداعاته فى [URL="http://bnat.evearabia.com/showthread.php/4949-%D9%85%D9%88%D8%B6%D8%A9-%D9%81%D8%B3%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D9%86-%D8%B5%D9%8A%D9%81-2012"]موضة صيف 2012[/URL] .
هل تصرّين على ارتداء العلامات الفاخرة؟
لا مشكلة لدي إذا لم أرتدي ملابس من ماركات عالمية، ولكنني أصر عليها في حفلاتي فقط.
ما هو ستايلك؟
البساطة لأنها أكثر ما يليق بي. فالبعض يرى أنه علي أن أقلل من البساطة الى هذه الدرجة ولكنني أؤمن بأن شكلي لا تليق به سوى النعومة المطلقة.
من هي الفنانة العربية الأكثر اناقة برأيك؟
كلهن يشبهن بعضهن البعض ويخترن ملابس متشابهة.
أليس ثمة فنانة متميزة عنهن بالأناقة؟
أحياناً نرى فنانة في فستان مذهل يوماً ما وفي اليوم التالي نراها في فستان بشع للغاية. فأناقة الفنانات العربيات غير ثابتة بنظري. لكنّ نوال الزغبي هي صاحبة أجمل إطلالات خلال مسيرتها الفنية بالكامل.
ماذا عن السيدات العربيات؟
ثمة الكثير من السيدات اللواتي يتمتعن بذوق رفيع جداً مثل السيدة أسماء الأسد والملكة رانيا عبدالله والشيخة موزة.
ما هي علامة الساعات المفضلة لديك؟
رولكس وتحديداً ماستير 2.
ترتدين الأزياء الشبابية دوماً، هل ترفضين التقدم بالسن؟
لدي وجه طفولي وأنا ما زلت في سنّ صغيرة وسأتقدم بالسن يوماً ما لا مفرّ من ذلك.